منشوراتنا وتقاريرنانود إحاطة الاخوة المتصفحين باللغة العربية ان كافة التقارير والنشرات المتوفرة لدينا هي باللغة الانجليزية لذا أقتضى التنويه

Home > Publications and Reports

Illustration
Illustration
Illustration
Illustration
Illustration
Illustration

البروشورات

البروشور 2015

البروشور 2016

البروشور 2018

البروشور 2019

مطبوعات المؤسسة

Illustration
Illustration
Illustration
Illustration

قصص وعبر

هذه مجموعة من القصص المؤثرة لايتام صغار يواجهون محن والام ومصاعب الحياة

الارهاب يصيب طفلا ويقتل والده ويحوله الى مهجر

اسمي منتظر عبد الرسول، أنا طالب في الصف السابع في مدرسة الامام الصادق للأيتام. عشت أنا وعائلتي في ديالى، حيث كان والدي يعمل ويمتلك متجرا. عندما كنت طفلاً، كانت متعتي ان أقضي الكثير من الوقت في متجره. في أحد الأيام بينما كنت جالسًا في حضنه، دخل إرهابي إلى متجره وأطلق النار علينا ، قتل والدي المسكين على الفور، وأصبت بجروح. تزوجت والدتي وانتقلت إلى مدينة أخرى، مما اضطرنا للانتقال مع أخوتي وأخوتي الثلاثة إلى كربلاء للعيش مع عمنا الذي أحضرنا إلى مدرسة الصادق حيث أغدق الموظفين علينا الرحمة والرقة والرعاية.

بارق في عمر الزهور ضحية اليتم على يد الارهاب

على الرغم من أن بارق علي عبيد فتاة صغيرة، الا انها عانت الكثير من الصدمات والمشقة في حياتها. كان والدها سائق شاحنة قتل على يد الإرهابيين وبعد أربعة أشهر قُتل الجد الذي كان يعتني بها. للأسف كانت عائلة والدها وأمها يخوضون معركة قضائية لحضانة بارق وأخواتها الخمس. فقدت أمها المعركة القضائية بسبب عدم كفاية التقارير الطبية التي وصمتها بإنها تعاني من اضطراب عقلي. ومع ذلك لم تستسلم والدة بارق فبعد صراع طويل في المحكمة، استعادت والدتها حضانة بارق وأخواتها

أصبحت المتفوقة لاجئة ولا زالت تحمل حلمها معها

خديجة لاجئة في السادسة عشرة من عمرها من مدينة تلعفر في شمال العراق. هذه السنة كانت ستلتحق بالصف الحادي عشر. كانت خديجة طالبة متفوقة العام الماضي وتتطلع إلى التحضير للكلية لكن في يونيو / حزيران، اضطرت هي وأسرتها إلى الفرار من مسقط رأسها عندما هاجمه تنظيم داعش الارهابي واحتله. لسوء الحظ قُتل شقيق خديجة في الهجوم، وهي الآن تعيش في وحدة صغيرة للاجئين مع 24 شخصا من أفراد العائلة الآخرين.

جهات التواصل

أرسل النموذج أدناه للتواصل معنا

Thank you!

We will contact you shortly

Can't send form.

Please try again later.